رسالة هامة للشعب المصرى .. تحدث د.شرف عن تقدم مصر فى ظلال الديموقراطية التى لارجعة عنها وهذا يعبر اما عن عدم وعى لرئيس الوزراء المصرى ومن يتبعه أو يعبر عن جهل فاضح بعيوب الانظمة الديموقراطية والتى يؤكد خبراء السياسة والفلاسفة فى فجوات هائلة وخروم هيكلية وتصميمية فى إبنية واصول الديموقراطية بفكرها وألياتها والتى من خلالها يمكن لاى حاكم فى السلطان إخذها الى الضد تماما كما فعلها عبد الناصر ديموقراطية الاشتراكيين للحزب الواحد بعيوبها ثم ديموقراطية التناحر الحزبى والتسلط التقليدى للغرب فى عهد السادات واستكملها مبارك الى الديموقراطية الاوتوقراطية المستبدة ولم يتعلم الشعب المصرى - سيىء القادة والمفكرين التابعين- بعد ولا قيادة الدكتور شرف نفسها شيىء بعد من تجارب هذا الماضى المرير والدموية اللاأخلاقية للديموقراطية والتى بلاشك ليست أفضل النظم السياسية المناسبة لتطوير الشعوب بما فيها تلبية الحاجات الملحة للشعب المصرى .. ونحن مؤسسى الشورقراطية والتى تعمل سياسيا واقتصاديا..الخ بنظام البوليتى السياسى المعرفى الاكثر تقدما من الديموقراطية فنقدم مشروعنا العالمى الجديد والاكثر تقدما الشورقراطية
Surecracy as alternative to Democracy ,The Surecratic Polity System/Model(s) in Governing -
ولدينا بحوث لاكثر من 23 سنة كاملة لاستكمال هذا المشروع الحضارى - كعلماء مصريين بالمهجر وأندونيسيين - فى اكثر من 15 نت بلوك نوهنا إختصارا مقالات منشورة تحمل شرحا تفصيليا لمنهاج الشورقراطية والتى تعالج بمنتهى الدقة حاجات الانسان المعاصر كمنهاج حياة و لخدمة الوطن بجهاز الدولة السياسى ..الخ والمواطنين وتمنع تكرارية أخطاء الماضى الدموى والسياسية والاقتصادية والثقافية .. الخ لتخلق منظومتنا الثورة المعرفية الجديدة فى القرن ال21 .. من الغباء والجهل والمخاطرة ان لايعلم معظم الناس والشعوب خطورة وزلات وعيوب الديموقراطية كسراب لاواقعى غير قابل للتطبيق العملى - والتى سقطت نظرياتة بالشرق والغرب - لحل أزمات الشعوب ومنها مصر .. وهنا تصبح حتمية الشورقراطية ونظامها وفلسفتها الايديولوجية وسياساتها وإستراتيجياتها أمرا لامفر من مواجهتة بالحتمية العلمية والفلسفية والدينية التوحيدية..الخ لكل طبقات المجتمع والشعوب .. تعلموا يامصرييين شيئا جديدا معرفيا وكفاكم كشعب ببغاوات مقلدة دون علم تقليد الديموقراطية للآخرين واستيراد الانظمة السياسية كماتستوردون غذائكم من الخارج وهى والتى لم تجلب الى مصر سوى التخلف القيادى والانحطاط اللاأخلاقى والنفاق السياسى والاحتلال ونهب ثروات الشعوب والاستعمار والديون الخارجية بل واراقة بحور الدماء للشعب .. أمازلتم تابعين للآستعمار الديموقراطى الفكرى المتسلط لآستدراككم كشعب ودولوكم الى منزلقات جديدة .. ننصحكم تعلموا من تاريخكم تعلموا من عقولكم الحضارية المتفتحة وتقليدكم كشعب أصيل لغباء ألاخرين من الشرق والغرب وتصدير واستيراد نواقص فكرهم لبلادنا أو تقليد التجربة التركية العلمانية لكمال أتاتورك العسكرى بنشكلاتها وتخبطاتها .. وهذة منا رسالة تحذيرية لعصام شرف كرئيس وزراء والذى ارجو منكم ابلاغه بذلك حرصا على سلامة و تقدم الشعب المصرى على اسس واقعية حضارية بناءة ..
- اللهم قد بلغت قومى فاشهد معى وانا من العلماء المجتهدين الشاهدين -
دكتور شريف عبد الكريم (مصرى) ودكتورة أرنا أريفين(اندونيسية) - مؤسسى الحركة الشورقراطية الدولية - كالغرى - كنداا -
Founders and Research Directors
The International Surecratic Movement ( ISM International ) - Surecracy
A Message From An Immigrant: Surecracy Thoughts and Expressions in Human conscienceness - In Arabic
Tuesday, April 26, 2011
Wednesday, April 13, 2011
ردا على مقالات الجزائريين وخلطهم للمفاهيم وعدم ربط المعارف الشعورية والمصطلحات الشورقراطية إلا مع الديموقراطية بالخطأ فى توجهات وفكر محفوظ النحناح.
مرجع البحث والرد لنا عليه:
الاسلاموية الجديدة المتسامحة_قراءة في تجربةالشيخ نحناح في الجزائر
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=45047&fb_comment_id=fbc_10150103035475686_15578102_10150154664980686#f3155fc93f835dc
وجاء تعليقنا عليه كما يلى :
السياسى محفوظ نحناح قائد حركة حمس واتباعه - على مايبدوا قد تم على طريقة وعادة العرب فى التضخيم - نفخ بالونته كإنه المخترع الإول والأخير لمصطلح الشورقراطية وهو هنا - على مايبدو- خطأ تدوينى و/أو تزويرى متعمد فى حقيقة تاريخية حديثة وحقيقة علمية وموضوعية - دينية فلسفية واقعية وتتناقض مع المفاهيم الدقيقة لما طرحناسالفا قبله منذ عام 1988-1989 حيث أن الشورقراطية لاتنتسب الى الديموقراطية إطلاقا تحت آية حال من الأحوال وكذلك فى ربط الديموقراطية بنظام الشورى القرآنية كمصطلح أو بالشوررى الإسلامية ذات الأختلاف الشعورى المعرفى و الفكرى والدينى العقائدى والسياسى والإجتماعى والإقتصادى..الخ وكما ذكرنا فالشورقراطية والتى أسسنا مفاهيمها الشعورية العقلية المنطقية والنفسية الوجدانية المعرفية مستنتجة فى مصطلحها الحقيقى للفلسفة القرآنية فى العلوم السياسية والإجتماعية والثقافية المعرفية بناء على نظريتنا الاسلامية لمبدأ الفعل وحتمية رد الفعل وفقه السيره النبوية للدولة الإسلامية الأولى فى عهد رسول الله والخلفاء الراشدين الأربع فى نواة الأسلام الأولى بالتاريخ ونحن نرى على العكس فى سطحية الفكر... النحناحى وعلاقاته بالديموقراطية أن الشورقراطية كما فسرناها كأول المفكرين لها قبل النحناح- حركة مجتمع السلم /حمس 1994 - هى منظومة معرفية فكرية وحضارية لها آيات محددة قرآنية تؤكدها وترتبط ب.
Qur'anic Polity and Islamic Polity Not upon Democracy
و التى أخطأ محفوظ النحناح بوضوح فى خلطه و نسبها إلى الديموقراطية والشورى واستيراد أفكار ومصطلحات ديموقراطية من الآعاجم ومحاولة تبرير الحاجة إليها كالسيارة والتلفاز لايعبر إلا عن جهل مدقع يردد فى الجزائر ليتم من خلاله تضليل العامة والخاصة ومحاولة فلسفة الأمور على طرائق أبو جهل وأؤكد أن ابحاثى الموثقة والمراجعة بالمجمع الأكاديمى للأمانة العامة لمجمع للبحوث ألاسلامية ،بلجنة فضيلة الدكتور عبد الفتاح بركة ألأمين العام -إدارة الأزهر الشريف عام 1988-والمنشورة 1989- بكتابى رسالة من مهاجر -أخبار اليوم عام 1989 ناقشت النظرية الإسلامية لمبدأ الفعل وحتمية رد الفعل وكذلك نظرية الوجود المعرفى الشاملة والتى أدى التطبيق السياسى والإدارى والإجتماعى-الثقافى لها إلى تأسيس النظرية الشورقراطية كنظام فكرى سياسى وأيديولوجى وأيضاعلى تأسيس مصطلحنا العلمى الشورقراطية بإبتكارنا بعيدا عن الديموقراطية والتى خلطهما محفوظ النحناح خطأ فى محاولاته الجدلية التوفيقية غير العميقة دون أن يؤسس نظام شعورى نظرى و/أو عملى قابل للتطبيق الأيديولوجى والسياسى ..الخ على أسس تعكس مفاهيم سوية صحيحة لكل من المجتمع القرآنى والإسلامى المعاصر -
د.شريف عبد الكريم - مؤسس الحركة الشورقراطية الدولية بمصر وكندا منذ عام 1989-1999
الاسلاموية الجديدة المتسامحة_قراءة في تجربةالشيخ نحناح في الجزائر
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=45047&fb_comment_id=fbc_10150103035475686_15578102_10150154664980686#f3155fc93f835dc
وجاء تعليقنا عليه كما يلى :
السياسى محفوظ نحناح قائد حركة حمس واتباعه - على مايبدوا قد تم على طريقة وعادة العرب فى التضخيم - نفخ بالونته كإنه المخترع الإول والأخير لمصطلح الشورقراطية وهو هنا - على مايبدو- خطأ تدوينى و/أو تزويرى متعمد فى حقيقة تاريخية حديثة وحقيقة علمية وموضوعية - دينية فلسفية واقعية وتتناقض مع المفاهيم الدقيقة لما طرحناسالفا قبله منذ عام 1988-1989 حيث أن الشورقراطية لاتنتسب الى الديموقراطية إطلاقا تحت آية حال من الأحوال وكذلك فى ربط الديموقراطية بنظام الشورى القرآنية كمصطلح أو بالشوررى الإسلامية ذات الأختلاف الشعورى المعرفى و الفكرى والدينى العقائدى والسياسى والإجتماعى والإقتصادى..الخ وكما ذكرنا فالشورقراطية والتى أسسنا مفاهيمها الشعورية العقلية المنطقية والنفسية الوجدانية المعرفية مستنتجة فى مصطلحها الحقيقى للفلسفة القرآنية فى العلوم السياسية والإجتماعية والثقافية المعرفية بناء على نظريتنا الاسلامية لمبدأ الفعل وحتمية رد الفعل وفقه السيره النبوية للدولة الإسلامية الأولى فى عهد رسول الله والخلفاء الراشدين الأربع فى نواة الأسلام الأولى بالتاريخ ونحن نرى على العكس فى سطحية الفكر... النحناحى وعلاقاته بالديموقراطية أن الشورقراطية كما فسرناها كأول المفكرين لها قبل النحناح- حركة مجتمع السلم /حمس 1994 - هى منظومة معرفية فكرية وحضارية لها آيات محددة قرآنية تؤكدها وترتبط ب.
Qur'anic Polity and Islamic Polity Not upon Democracy
و التى أخطأ محفوظ النحناح بوضوح فى خلطه و نسبها إلى الديموقراطية والشورى واستيراد أفكار ومصطلحات ديموقراطية من الآعاجم ومحاولة تبرير الحاجة إليها كالسيارة والتلفاز لايعبر إلا عن جهل مدقع يردد فى الجزائر ليتم من خلاله تضليل العامة والخاصة ومحاولة فلسفة الأمور على طرائق أبو جهل وأؤكد أن ابحاثى الموثقة والمراجعة بالمجمع الأكاديمى للأمانة العامة لمجمع للبحوث ألاسلامية ،بلجنة فضيلة الدكتور عبد الفتاح بركة ألأمين العام -إدارة الأزهر الشريف عام 1988-والمنشورة 1989- بكتابى رسالة من مهاجر -أخبار اليوم عام 1989 ناقشت النظرية الإسلامية لمبدأ الفعل وحتمية رد الفعل وكذلك نظرية الوجود المعرفى الشاملة والتى أدى التطبيق السياسى والإدارى والإجتماعى-الثقافى لها إلى تأسيس النظرية الشورقراطية كنظام فكرى سياسى وأيديولوجى وأيضاعلى تأسيس مصطلحنا العلمى الشورقراطية بإبتكارنا بعيدا عن الديموقراطية والتى خلطهما محفوظ النحناح خطأ فى محاولاته الجدلية التوفيقية غير العميقة دون أن يؤسس نظام شعورى نظرى و/أو عملى قابل للتطبيق الأيديولوجى والسياسى ..الخ على أسس تعكس مفاهيم سوية صحيحة لكل من المجتمع القرآنى والإسلامى المعاصر -
د.شريف عبد الكريم - مؤسس الحركة الشورقراطية الدولية بمصر وكندا منذ عام 1989-1999
Friday, April 1, 2011
Democracy and Al-Shura
الفرق بين الديموقراطية وبين الشورى الأسلامية:
هناك فروق بين الشورى والديمقراطية- فى المفاهيم العامة أو للخاصة و بصفة عامة لأهميتها - ومن الأفضل معرفتها كمايلى
أولها: الشورى كلمة عربية قرآنية جاء الأمر بها في القرآن الكريم في أكثر من موضع سواء أسرى إجتماعى أو سياسى إو تفسيرى شرعى للإفتاء بالرأى أو فى تناول امور الحرب .. الخ ، أما الديمقراطية فهي كلمة أغريقية يونانية ليس مصدرها اللغة العربية ولا أصل لها فى ذلك .
الثاني: الشورى حكم الله تعالى القرآنى و الإسلامى، أما الديمقراطية فهي حكم الشعب بالشعب أو عن طريق ممثليه.
الثالث: الشورى تقرر كأساس دينى أن الحاكمية لله تعالى وحده ولكتابه السماوى المنزل حيث أن سلطات الشعب وممثليه ليست مطلقة ، وأما الديمقراطية فتقرر أن الحاكمية للشعب فقط أيا كان شيوعى أو إشتراكى أو رأسمالى، وما يختاره الشعب حسب هواه وإنحرافاته .
الرابع:الشورى تكون في مواضع الاجتهاد وفيما لا نص فيه، أما الديمقراطية فإنها تفتح الباب لإبداء الرأي في كل شيء ولو فصلت في المسألة نصوص شرعية متواترة متكاثرة.
الخامس: تخضع الشورى لأهل الحل والعقد كماهو مأخوذ به فى التراُث الأسلامى، وأهل الاختصاص والاجتهاد فى المفهوم الحديث، بينما الديمقراطية تخضع لجميع طبقات الشعب وأصناف الناس الكافر منهم والمؤمن سواسية، والجاهل منهم والعالم، والرجل والمرأة والصالح والمنحرف.
السادس: الترجيح يكون في الشورى بالأقرب إلى الحق والعدالة- طبقا للأصول الفقهية و تزكيةالأحوط للدين والأنفع لكل المسلمين - والأولى، وأما الديمقراطية فالترجيح فى تحصيل المنافع والقيم النسبية حسب رأى الأغلبية يكون عندهم بالأكثرية سواء كانت الفكرة صالحة أم طالحة وفيها تظهر الحيل والمخادعات والمبدأ اللاأخلاقى : الغاية تبرر الوسيلة ..
Subscribe to:
Posts (Atom)